عشان نفهم!

ماقام به البرهان ليس تصحيح لمسار الثورة كما يدعي

إونما إنقلاب كامل الأركان وذلك للآتي:

  • تقويض الوثيقة الدستورية والتي هي الدستور الحاكم للفترة الإنتقالية وتعطيل العمل بها.
  • الإنفراد بالسلطة على حكم البلاد وفق قانون المؤسسة العسكرية وتفعيل قانون الطوارئ
  • حل الحكومة (السيادي – مجلس الوزراء) والنقابات والجان التسيرية
  • إعتقال شركاؤه في الحكم من المدنيين

محلياً:

  • ضياع إتفاقية السلام بجوبا.
  • العودة للحروب الأهلية والقبلية، تحديداً في غرب البلاد ومواصلة التطهير العرقي الذي كان يقوم به المخلوع البشير بإستخدام الجنجويد (حميدتي) بدعم من الكيزان وقيادتهم المتمثلة في اللجنة الأمنية وهم المجلس العسكري برهان وكباشي.
  • تعريض حياة الشعب للخطر بإدخال الجنجويد للعاصمة وبقية الولايات وتأزم الوضع الأمني قد تصل إلى حرب الشوارع والعصابات والنهب والإغتصاب (النيغرز الحالية من صنع الكيزان) والإنقلابيون وقياداتهم من العسكر.
  • إستخدام العنف والإنتقام بالسجن والتعذيب في بيوت الأشباح والقتل وإعادة تمكين الكيزان وإفلاتهم من المحاسبة وذلك بتجميد عمل لجنة إزالة التمكين.
  • خيانة الثورة من طرف مناوي وجبريل ونسف تاريخ الكفاح المسلح بوضع يدهم بيد من قتل ابناءهم ونسائهم.

دولياً

  • العودة للعزلة العالمية والضائقة الإقتصادية وإرجاع السودان إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب.
  • تعليق عضوية السودان في الإتحاد الأفريقي.
  • تعليق مفاوضات سد النهضة.
  • إدانة المجتمع الدولي للإنقلاب
  • تجميد المساعدات الخارجية وعدم الإعتراف إلا بالحكومة المدنية.

مهمة الجيش والقوات الأمنية:

  • حفظ الدستور (الوثيقة الدستورية)
  • حفظ الأمن الداخلي والخارجي.
  • تطبيق القانون في المجرمين والعصابات.

وقد فشلت المؤسسة العسكرية فشلاً واضحاً للعيان خلال العامين الماضيين من عمر الفترة الإنتقالية وهو الدور الوحيد المنوط لها القيام به.

أضف تعليق